[b]كنْ أو لا تكون
فهذا شأنك
قد بدا للظنون
ان هذا
مكرك
لا داعي لتبرير
قدرات عجزك
فقد أدركتُ آخرا ان لا
امتلاك
لقلبك
و لن يكون عندي
ما يخفيه عقلك
أصعب لحظاتي حينما
صاحبتُ
مثلك
و اسعد ذكراي عندما
طويتُ بعدك...
صفحة برّاقة كنتُ
قد ثنيتها
عندك
خُدعتُ بـها زمناً
فامتلكتُ سخطك
فصول غزل و شوق
بالكذب
تنشـدك
فما بال بآخرين
حرقتهم مهجتك
كلام سهل و بخس
فلا احد
يحاسبك...
شكراً لأنك شجعّـتني
على نسيان رحلتك
و رحيل عن آخر يوميات
دجل
و توديع صبراً... على قهرك
فلا أنا و لا قلبي
تحملنا ... مسيرة
قسوتك
فلا أبالي ان حزنتَ
أو ثـقبت مقلتك
فلا حزن يوماً على
خسيس
محترف
وفرقُنا قادر على جعلنا
ننهار و نعترك
فكيف نساوي في
الرُقي
بين خادم و ملك !
و كيف تكون بدنياي
و أنت بعالم الفلك
؟
وداعاً ... فقد انتهينا من أقاصيص اللهو و الضحك ...
[/b]
فهذا شأنك
قد بدا للظنون
ان هذا
مكرك
لا داعي لتبرير
قدرات عجزك
فقد أدركتُ آخرا ان لا
امتلاك
لقلبك
و لن يكون عندي
ما يخفيه عقلك
أصعب لحظاتي حينما
صاحبتُ
مثلك
و اسعد ذكراي عندما
طويتُ بعدك...
صفحة برّاقة كنتُ
قد ثنيتها
عندك
خُدعتُ بـها زمناً
فامتلكتُ سخطك
فصول غزل و شوق
بالكذب
تنشـدك
فما بال بآخرين
حرقتهم مهجتك
كلام سهل و بخس
فلا احد
يحاسبك...
شكراً لأنك شجعّـتني
على نسيان رحلتك
و رحيل عن آخر يوميات
دجل
و توديع صبراً... على قهرك
فلا أنا و لا قلبي
تحملنا ... مسيرة
قسوتك
فلا أبالي ان حزنتَ
أو ثـقبت مقلتك
فلا حزن يوماً على
خسيس
محترف
وفرقُنا قادر على جعلنا
ننهار و نعترك
فكيف نساوي في
الرُقي
بين خادم و ملك !
و كيف تكون بدنياي
و أنت بعالم الفلك
؟
وداعاً ... فقد انتهينا من أقاصيص اللهو و الضحك ...
[/b]